أستاذ: محمد خير رمضان يوسف
أسلوبٌ سهل،
مفيد،
عالي الجودة،
في التربية،
لا يلزمُ فيه كلامٌ مثير،
ولا عملٌ كثير،
وهو "القدوةُ الحسنة"،
فيكونُ المسلمُ مثالاً في الالتزامِ بآدابِ دينهِ وأخلاقهِ الكريمة،
والأولادُ والإخوةُ الصغار،
ينظرون إلى من هو أكبرُ منهم في الأسرة،
فيقلِّدونهم ويأخذون منهم آدابهم العملية.
وهذا أنسٌ رضي الله عنه،
تربَّى عند قدوتنا محمدٍ صلى الله عليه وسلم،
فما كان يتلقَّى منه إرشاداتٍ وتعليماتٍ وأوامرَ في التربيةِ والسلوك،
بل يدَعهُ ينظرُ ويعملُ بنفسه،
فهو أفضلُ نتيجة.
يقولُ رضيَ الله عنه،
كما رواهُ البخاري رحمه الله (صحيح الأدب المفرد 211):
"خدمتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم عشرَ سنين، فما قال لي أُفٍّ قطّ،
وما قال لي لشيءٍ لم أفعلْه: ألا كنتَ فعلتَه؟ ولا لشيءٍ فعلتُه: لِمَ فعلتَه؟".
إنها مدرسةُ النبوة،
حيثُ الجمعُ بين الأدبِ والحِلمِ والرأفةِ بالصغير.
أسلوبٌ سهل،
مفيد،
عالي الجودة،
في التربية،
لا يلزمُ فيه كلامٌ مثير،
ولا عملٌ كثير،
وهو "القدوةُ الحسنة"،
فيكونُ المسلمُ مثالاً في الالتزامِ بآدابِ دينهِ وأخلاقهِ الكريمة،
والأولادُ والإخوةُ الصغار،
ينظرون إلى من هو أكبرُ منهم في الأسرة،
فيقلِّدونهم ويأخذون منهم آدابهم العملية.
وهذا أنسٌ رضي الله عنه،
تربَّى عند قدوتنا محمدٍ صلى الله عليه وسلم،
فما كان يتلقَّى منه إرشاداتٍ وتعليماتٍ وأوامرَ في التربيةِ والسلوك،
بل يدَعهُ ينظرُ ويعملُ بنفسه،
فهو أفضلُ نتيجة.
يقولُ رضيَ الله عنه،
كما رواهُ البخاري رحمه الله (صحيح الأدب المفرد 211):
"خدمتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم عشرَ سنين، فما قال لي أُفٍّ قطّ،
وما قال لي لشيءٍ لم أفعلْه: ألا كنتَ فعلتَه؟ ولا لشيءٍ فعلتُه: لِمَ فعلتَه؟".
إنها مدرسةُ النبوة،
حيثُ الجمعُ بين الأدبِ والحِلمِ والرأفةِ بالصغير.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق