أستاذ: محمد خير رمضان يوسف
يوصي الله تعالى عبادهُ المؤمنين فيقولُ لهم:
﴿ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ ﴾
سورة البقرة: 190
ثم يقولُ بعد خمسِ آياتٍ منها:
﴿ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴾.
هذه وصيةُ الله لعباده،
بأن يعدلوا إذا حكموا،
في السلمِ وفي الحرب،
ويُحسنوا المعاملةَ مع الناس.
وإذا لم يكنْ هناك اعتداء،
وكان الإحسانُ هو الجاري بين الناس،
فسيغمرهم الأمنُ والأمان،
ويسودهم الحقّ،
ولكن العلةَ في الإنسان،
الذي يعصي الإله الحكيم،
ولا يطيعُ أمره،
وهو ما يجري في الأرض.
يوصي الله تعالى عبادهُ المؤمنين فيقولُ لهم:
﴿ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ ﴾
سورة البقرة: 190
ثم يقولُ بعد خمسِ آياتٍ منها:
﴿ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴾.
هذه وصيةُ الله لعباده،
بأن يعدلوا إذا حكموا،
في السلمِ وفي الحرب،
ويُحسنوا المعاملةَ مع الناس.
وإذا لم يكنْ هناك اعتداء،
وكان الإحسانُ هو الجاري بين الناس،
فسيغمرهم الأمنُ والأمان،
ويسودهم الحقّ،
ولكن العلةَ في الإنسان،
الذي يعصي الإله الحكيم،
ولا يطيعُ أمره،
وهو ما يجري في الأرض.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق