قال عثمان بن عفان رضى الله عنه فى خطبة له :
)إنَّ الله إنَّما أعطاكم الدُّنيا لتطلبوا بها الآخرة، ولم يعطكموها
لتركنوا إليها، إنَّ الدُّنيا تفنى، وإنَّ الآخرة تبقى، لا تبطرنَّكم الفانية،
ولا تشغلنَّكم عن الباقية، وآثروا ما يبقى على ما يفنى؛
فإنَّ الدُّنيا منقطعة، وإنَّ المصير إلى الله، اتَّقوا الله فإنَّ تقواه جنَّةٌ
من بأسه، ووسيلةٌ عنده، واحذروا من الله الغير، والزموا
جماعتكم لا تصيروا أحزابًا
{وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ
فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا}
[آل عمران: 103] (
(البداية والنهاية) .
قال عثمان بن عفان رضى الله عنه :
)ما من عاملٍ يعمل عملًا إلاَّ كساه الله عز وجل رداء عمله(
(فضائل عثمان بن عفان؛ لعبد الله بن أحمد) .
)إنَّ الله إنَّما أعطاكم الدُّنيا لتطلبوا بها الآخرة، ولم يعطكموها
لتركنوا إليها، إنَّ الدُّنيا تفنى، وإنَّ الآخرة تبقى، لا تبطرنَّكم الفانية،
ولا تشغلنَّكم عن الباقية، وآثروا ما يبقى على ما يفنى؛
فإنَّ الدُّنيا منقطعة، وإنَّ المصير إلى الله، اتَّقوا الله فإنَّ تقواه جنَّةٌ
من بأسه، ووسيلةٌ عنده، واحذروا من الله الغير، والزموا
جماعتكم لا تصيروا أحزابًا
{وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ
فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا}
[آل عمران: 103] (
(البداية والنهاية) .
قال عثمان بن عفان رضى الله عنه :
)ما من عاملٍ يعمل عملًا إلاَّ كساه الله عز وجل رداء عمله(
(فضائل عثمان بن عفان؛ لعبد الله بن أحمد) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق