الـدعـاء للمرضى والمتوفين
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
الجزء الأول ( الدعاء المرضى - الباقة رقم 10 )
بِسْمِ اللهِ، اذْهِبِ اللَّهُمَّ عَنْ عَبْدِكَ ... شَرَّ مَا يَجِدُ وَيُحَاذِرُ
بِدَعْوَةِ نَبِيِّكَ الطَّيِّبِ المبَارَكِ عِنْدَكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
بِسْمِ اللهِ، نُعِيذُ عَبْدَاللهِ ... بِاللهِ العَظِيمِ، مِنْ شَرِّ كُلِّ عِرْقٍ نَعَّارٍ،
وَمِنْ شَرِّ حَرِّ النَّارِ .
اللَّهُمَّ يَا فَارِجَ الهَمِّ، وَيَا كَاشِفَ الْغَمِّ، وَيَا مُجِيبَ دَعْوَةِ المضْطَرِّينَ،
وَيَا رَحْمَنَ الدُّنْيَا وَالْآخِرِةِ وَرَحِيمَهُمَا، وَيَا مُغَيّرَ الْأحْوَالِ،
غَيِّرَ حَالَ عَبْدِكَ ... مِنْ هَذَا الحَالِ إِلَى أَحْسَنِ حَالٍ،
بِقُدْرَتِكَ يَا ذَا الجلَالِ وَالإكْرَامِ .
اللَّهُمَّ إنْ عَجِزَ الأطِبَّاءُ عَنْ تَشْخِيصِ دَاءِ عَبْدِكَ ...،
وَاحْتَارُوا فِي وَصْفِ العِلاجِ، أَوْ اسْتَعْصَى الدَّاءُ عَلَى الدَّوَاءِ،
فَأنْتَ وَحْدكَ القَادِر عَلَى تَذْلِيلِ ذَلِكَ، يَا مَنْ يُحْيِيَ العِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ،
يَا مَنْ لَا يُعْجِزَهُ شَيْءٌ وَلَا يُثْقِلُهُ شَيْءٌ، وَلَا يَؤُدهُ حِفْظُ شَيْءٍ،
وَأنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ .
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
الجزء الأول ( الدعاء المرضى - الباقة رقم 10 )
بِسْمِ اللهِ، اذْهِبِ اللَّهُمَّ عَنْ عَبْدِكَ ... شَرَّ مَا يَجِدُ وَيُحَاذِرُ
بِدَعْوَةِ نَبِيِّكَ الطَّيِّبِ المبَارَكِ عِنْدَكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
بِسْمِ اللهِ، نُعِيذُ عَبْدَاللهِ ... بِاللهِ العَظِيمِ، مِنْ شَرِّ كُلِّ عِرْقٍ نَعَّارٍ،
وَمِنْ شَرِّ حَرِّ النَّارِ .
اللَّهُمَّ يَا فَارِجَ الهَمِّ، وَيَا كَاشِفَ الْغَمِّ، وَيَا مُجِيبَ دَعْوَةِ المضْطَرِّينَ،
وَيَا رَحْمَنَ الدُّنْيَا وَالْآخِرِةِ وَرَحِيمَهُمَا، وَيَا مُغَيّرَ الْأحْوَالِ،
غَيِّرَ حَالَ عَبْدِكَ ... مِنْ هَذَا الحَالِ إِلَى أَحْسَنِ حَالٍ،
بِقُدْرَتِكَ يَا ذَا الجلَالِ وَالإكْرَامِ .
اللَّهُمَّ إنْ عَجِزَ الأطِبَّاءُ عَنْ تَشْخِيصِ دَاءِ عَبْدِكَ ...،
وَاحْتَارُوا فِي وَصْفِ العِلاجِ، أَوْ اسْتَعْصَى الدَّاءُ عَلَى الدَّوَاءِ،
فَأنْتَ وَحْدكَ القَادِر عَلَى تَذْلِيلِ ذَلِكَ، يَا مَنْ يُحْيِيَ العِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ،
يَا مَنْ لَا يُعْجِزَهُ شَيْءٌ وَلَا يُثْقِلُهُ شَيْءٌ، وَلَا يَؤُدهُ حِفْظُ شَيْءٍ،
وَأنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق