من صوارف الرياء من القلب
من أقوال أ. وجدان العلي
ومن أجلّ صوارف الرياء من القلب=مشاهدة نعمه، وإشهاد القلب خلوة
الرب تعالى بعبده يوم القيامة. وما هذا إلا أثر التعبُّد باسميه تعالى: الأول،
والآخر. ومن ثمار التدبر في قوله تعالى: وما بكم من نعمة فمن الله،
وقوله تعالى: وأنّ إلى ربك المنتهى.
ليت لنا مع إخواننا المسلمين= بعضَ لهفة النبي صلى الله عليه وسلم
على هداية الكافرين! ليتنا نرحمهم ولا ننسى أننا مثلهم نعصي الله،
وإن تلونت مسالكنا!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق