اقترب بضراعة الطمع
من أقوال أ. وجدان العلي
تتباعد الأسباب، وتتسع المسافات بيننا وبين غاياتنا، وآمالنا،
وطموحاتنا.. تستوحش النفس وتسري فيها برودة المخاوف! وإذا بالدفء
ينهمر في آنية الروح بتلاوة قوله تعالى:
"فإني قريب أجيب دعوة الداعِ إذا دعانِ"..
اقترب بضراعة الطمع؛ فإن ربنا الكريم، سبحانه وبحمده!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق