السـعـادة
في قـلبـك حينمـا تـرضـي ربـك..
لا
تحسن الخاتمة إلا بالإسلام، وبالإيمان وبطاعة الله عز
وجل،
فإذا أراد الله أن يسعد
عبـده أوقـفه في آخر أعتـاب هذه الدنـيـا
على
أعلى مراتب الطاعة، فأسعد الناس في هذه
الدنـيـا:
من كان من طاعة إلى
طاعة، حتى إذا ختم له، ختم له بعـلو الدرجات
والفوز
بالرحمة والمرضات.
من
اغتر بطاعته فقد زاغ عن سبيل ربه، إياك ثم إياك إن أردت أن تستمر
على
الطاعة أن تظن أن لك فضلا على الله، أو أن هذه الطاعة جاءت
بحولك
وقوتك، بل جاءت بـفضل الله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق