من
أخلص لله في هذه الأزمنة التي عظمت
فتنها
ومحنها فإن أجـره عند
الله عظيـم.
من
دلائل الإخلاص: انصراف القلوب والقوالب لله عز وجل في طلب
العلـم..
فـينبغي أن يكون طالب العلم في جميع أمره مع الله, وأن يعود
نفسه
من بداية أمره في طلبه للعلـم على هـذا الأصل العظيم, فإذا أصبح
وأمسى
وليس في قلـبـه إلا الله, فهذا من دلائل
التوفيق
للإخلاص لله جل
جلاله.
يقولون
-وهذا أصـل عند العلماء- : الاستخارة تأتي بعد الاستشارة, أما
إذا
استخرت
فلا تستشر أحدا, لأنه ليس بعد الله شيء, إذا استخرت لا تذهب
تستشير
الناس لأنه ليس بعد الله شيء, فهو يكفي ولا يكفى منه
سبحانه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق