إذا
استخرت فاطمئن طمأنينة تامة.. الإشكـال: أن البعض يأخذ
الحكم:
حكم الاستخـارة, ولا
يأخذ حقيقتها, حقيقتها: التـوحيد والتسليم والإذعان,
ولينشرح
صدرك, فوا الله لن تنتهي إلا إلى خير, لأنك تسأل علام
الغيوب..
إذا
استخرت الله في أي أمر, فاعلم أن أي شيء يقع بعد الاستخارة
هو
الخير لك, مـيزة الاستخـارة: أنها حسـم للأمـر, من صلى ركعتين,
واستخار
الله عز وجل, فقد كـفي الأمر, كأنه أنزل الأمر بالله عز وجل,
وكفى
بالله وليا وكفى بالله نصيرا ..
إن
قصدت المعونة على الخير أجرت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق