قطوف من مواعظ الصحابة رضى الله عنهم
قال عبد الرحمن بن عوف رضى الله عنه :
( يا حبَّذا المال؛ أصون به عرضي، وأرضي به ربِّي! )
(أدب الدنيا والدين) .
قال سعد بن أبى وقاص رضى الله عنه لابنه :
( يا بُنيَّ، إذا أردتَّ أن تصلِّي فأحسن الوضوء، وصلِّ صلاةً ترى أنَّك
لا تصلِّي بعدها أبدًا، وإيَّاك والطمع؛ فإنَّه فقرٌ حاضرٌ، وعليك بالإياس؛
فإنَّه الغنى، وإيَّاك وما يعتذر منه من القول والعمل، وافعل ما بدا لك )
(الزهد لأحمد بن حنبل) .
قال سعد بن أبى وقاص رضى الله عنه لابنه :
( إيَّاك والكبر، وليكن فيما تستعين به على تركه علمك بالذي
منه كنت، والذي إليه تصير، وكيف الكبر مع النُّطفة التي منها
خلقت، والرَّحم التي منها قذفت، والغذاء الذي به غذيت؟! )
(العقد الفريد) .
قال عبد الله بن مسعود رضى الله عنه :
( من كان يحبُّ أن يعلم أنَّه يحبُّ الله عز وجل، فليعرض نفسه
على القرآن، فإن أحبَّ القرآن، فهو يحبُّ الله تعالى؛
فإنَّما القرآن كلام الله، فمن أحبَّ القرآن، فهو يحبُّ الله عز وجل )
(السُّنَّة؛ لعبد الله بن أحمد) .
قال عبد الرحمن بن عوف رضى الله عنه :
( يا حبَّذا المال؛ أصون به عرضي، وأرضي به ربِّي! )
(أدب الدنيا والدين) .
قال سعد بن أبى وقاص رضى الله عنه لابنه :
( يا بُنيَّ، إذا أردتَّ أن تصلِّي فأحسن الوضوء، وصلِّ صلاةً ترى أنَّك
لا تصلِّي بعدها أبدًا، وإيَّاك والطمع؛ فإنَّه فقرٌ حاضرٌ، وعليك بالإياس؛
فإنَّه الغنى، وإيَّاك وما يعتذر منه من القول والعمل، وافعل ما بدا لك )
(الزهد لأحمد بن حنبل) .
قال سعد بن أبى وقاص رضى الله عنه لابنه :
( إيَّاك والكبر، وليكن فيما تستعين به على تركه علمك بالذي
منه كنت، والذي إليه تصير، وكيف الكبر مع النُّطفة التي منها
خلقت، والرَّحم التي منها قذفت، والغذاء الذي به غذيت؟! )
(العقد الفريد) .
قال عبد الله بن مسعود رضى الله عنه :
( من كان يحبُّ أن يعلم أنَّه يحبُّ الله عز وجل، فليعرض نفسه
على القرآن، فإن أحبَّ القرآن، فهو يحبُّ الله تعالى؛
فإنَّما القرآن كلام الله، فمن أحبَّ القرآن، فهو يحبُّ الله عز وجل )
(السُّنَّة؛ لعبد الله بن أحمد) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق