مفاهيم لا بد أن تصحح
( بعطي اللحمة للي ما إلو أسنان )
هذه العبارة كفر بالله سبحانه، حيث تنسب إلى الله سوء التقدير عند توزيع
الأرزاق، وكأن قائلها أخبر وأبصر من الله سبحانه في ذلك،
والله سبحانه يقول
{ اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ }
(العنكبوت62).
ويقول سبحانه
{ إِنَّ رَبَّكَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ إِنَّهُ كَانَ بِعِبَادِهِ خَبِيرًا بَصِيرًا }
(الإسراء30)
فالله سبحانه يوسِّع الرزق ويبسطه لمن يشاء من عباده، ويقدره ويضيقه
على من يشاء، فهو خبيرٌ بما يصلحهم في الدنيا والآخرة، بصيرٌ
بتدبيرهم وسياستهم
قال الطبري " يقول تعالى ذكره لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم :
إن ربك يا محمد يبسط رزقه لمن يشاء من عباده، فيوسع عليه، ويقدر
على من يشاء، يقول : ويُقَتِّر على من يشاء منهم، فيضيِّق عليه
{ إِنَّهُ كَانَ بِعِبَادِهِ خَبِيرًا } : يقول : إن ربك ذو خبرة بعباده، ومن الذي
تصلحه السعة في الرزق وتفسده؛ ومن الذي يصلحه الإقتار والضيق
ويهلكه ( بصيرا ً) : يقول : هو ذو بصر بتدبيرهم وسياستهم، يقول :
فانته يا محمد إلى أمرنا فيما أمرناك ونهيناك من بسط يدك فيما تبسطها
فيه، وفيمن تبسطها له، ومن كفها عمن تكفها عنه، وتكفها فيه،
فنحن أعلم بمصالح العباد منك، ومن جميع الخلق وأبصر بتدبيرهم".
( بعطي اللحمة للي ما إلو أسنان )
هذه العبارة كفر بالله سبحانه، حيث تنسب إلى الله سوء التقدير عند توزيع
الأرزاق، وكأن قائلها أخبر وأبصر من الله سبحانه في ذلك،
والله سبحانه يقول
{ اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ }
(العنكبوت62).
ويقول سبحانه
{ إِنَّ رَبَّكَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ إِنَّهُ كَانَ بِعِبَادِهِ خَبِيرًا بَصِيرًا }
(الإسراء30)
فالله سبحانه يوسِّع الرزق ويبسطه لمن يشاء من عباده، ويقدره ويضيقه
على من يشاء، فهو خبيرٌ بما يصلحهم في الدنيا والآخرة، بصيرٌ
بتدبيرهم وسياستهم
قال الطبري " يقول تعالى ذكره لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم :
إن ربك يا محمد يبسط رزقه لمن يشاء من عباده، فيوسع عليه، ويقدر
على من يشاء، يقول : ويُقَتِّر على من يشاء منهم، فيضيِّق عليه
{ إِنَّهُ كَانَ بِعِبَادِهِ خَبِيرًا } : يقول : إن ربك ذو خبرة بعباده، ومن الذي
تصلحه السعة في الرزق وتفسده؛ ومن الذي يصلحه الإقتار والضيق
ويهلكه ( بصيرا ً) : يقول : هو ذو بصر بتدبيرهم وسياستهم، يقول :
فانته يا محمد إلى أمرنا فيما أمرناك ونهيناك من بسط يدك فيما تبسطها
فيه، وفيمن تبسطها له، ومن كفها عمن تكفها عنه، وتكفها فيه،
فنحن أعلم بمصالح العباد منك، ومن جميع الخلق وأبصر بتدبيرهم".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق