قطوف من مواعظ الصحابة رضى الله عنهم
قال على بن أبى طالب رضى الله عنه :
( المشاورة حصنٌ من النَّدامة، وأمنٌ عن الملامة )
(الذريعة، إلى مكارم الشريعة)
وقال بعض السَّلف: من حقِّ العاقل أن يضيف إلى رأيه آراء العلماء،
ويجمع إلى عقله عقول الحكماء .
وقال بعضهم :
( الاستشارة عين الهداية، وقد خاطر من استغنى برأيه )
(أدب الدنيا والدين) .
قال على بن أبى طالب رضى الله عنه :
( لله امرؤٌ راقب ربَّه، وخاف ذنبه، وعمل صالحًا، وقدَّم خالصًا،
واحتسب مذخورًا، واجتنب محذورًا، ورمى عَرَضَا،
وأحرز عِوَضًا، كابَرَ هواه، وكذَّب مُناه )
(البصائر والذخائر) .
قال على بن أبى طالب رضى الله عنه :
( خذوا منِّي هذه الكلمات الخمس؛ فإنَّكم -والله - لو ركبتم المطيَّ
حتى تنصبوها، ما أدركتم مثلهنَّ : لا يرجونَّ عبدٌ إلا ربَّه،
ولا يخافنَّ إلا ذنبه، ولا يستحي إذا سُئل عمَّا لا يعلم أن يقول :
لا أعلم، ولا يستحي أن يتعلَّم إذا لم يعلم، وإنَّ الصَّبر من
الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد؛ لا خير في جسدٍ لا رأس له )
(الإيمان؛ للعدني) .
قال على بن أبى طالب رضى الله عنه :
( المشاورة حصنٌ من النَّدامة، وأمنٌ عن الملامة )
(الذريعة، إلى مكارم الشريعة)
وقال بعض السَّلف: من حقِّ العاقل أن يضيف إلى رأيه آراء العلماء،
ويجمع إلى عقله عقول الحكماء .
وقال بعضهم :
( الاستشارة عين الهداية، وقد خاطر من استغنى برأيه )
(أدب الدنيا والدين) .
قال على بن أبى طالب رضى الله عنه :
( لله امرؤٌ راقب ربَّه، وخاف ذنبه، وعمل صالحًا، وقدَّم خالصًا،
واحتسب مذخورًا، واجتنب محذورًا، ورمى عَرَضَا،
وأحرز عِوَضًا، كابَرَ هواه، وكذَّب مُناه )
(البصائر والذخائر) .
قال على بن أبى طالب رضى الله عنه :
( خذوا منِّي هذه الكلمات الخمس؛ فإنَّكم -والله - لو ركبتم المطيَّ
حتى تنصبوها، ما أدركتم مثلهنَّ : لا يرجونَّ عبدٌ إلا ربَّه،
ولا يخافنَّ إلا ذنبه، ولا يستحي إذا سُئل عمَّا لا يعلم أن يقول :
لا أعلم، ولا يستحي أن يتعلَّم إذا لم يعلم، وإنَّ الصَّبر من
الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد؛ لا خير في جسدٍ لا رأس له )
(الإيمان؛ للعدني) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق