قطوف من مواعظ الصحابة رضى الله عنهم
قال أبو عبيدة بن الجراح رضى الله عنه :
(ألا رُبَّ مبيِّضٍ لثيابه مدنِّسٌ لدينه، ألا رُبَّ مُكرمٍ لنفسه وهو لها مُهينٌ،
ألا بادروا السيِّئات القديمات، بالحسنات الحديثات؛
فلو أنَّ أحدكم أخطأ ما بينه وبين السماء والأرض ثم عمل حسنةً،
لعلت فوق سيِّئاته حتى تقهرهنَّ )
(الزهد؛ لأحمد بن حنبل) .
من مواعظ أبي عبيدة بن الجراح أنَّه لمَّا كان أميرًا على الشام،
خطب الناس فقال :
( يا أيُّها الناس، إنِّي امرؤٌ من قريشٍ، وإنِّي والله ما أعلم أحمر
ولا أسود يفضلني بتقوى الله إلا وددتُّ أنِّي في مسلاخه )؛
أي: في جلده (مصنَّف ابن أبي شيبة) .
قال طلحة بن عبيد الله رضى الله عنه :
( إنَّا لنجد بأموالنا ما يجد البخلاء، لكنَّنا نتصبَّر )
(إحياء علوم الدين) .
قال أبو عبيدة بن الجراح رضى الله عنه :
(ألا رُبَّ مبيِّضٍ لثيابه مدنِّسٌ لدينه، ألا رُبَّ مُكرمٍ لنفسه وهو لها مُهينٌ،
ألا بادروا السيِّئات القديمات، بالحسنات الحديثات؛
فلو أنَّ أحدكم أخطأ ما بينه وبين السماء والأرض ثم عمل حسنةً،
لعلت فوق سيِّئاته حتى تقهرهنَّ )
(الزهد؛ لأحمد بن حنبل) .
من مواعظ أبي عبيدة بن الجراح أنَّه لمَّا كان أميرًا على الشام،
خطب الناس فقال :
( يا أيُّها الناس، إنِّي امرؤٌ من قريشٍ، وإنِّي والله ما أعلم أحمر
ولا أسود يفضلني بتقوى الله إلا وددتُّ أنِّي في مسلاخه )؛
أي: في جلده (مصنَّف ابن أبي شيبة) .
قال طلحة بن عبيد الله رضى الله عنه :
( إنَّا لنجد بأموالنا ما يجد البخلاء، لكنَّنا نتصبَّر )
(إحياء علوم الدين) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق