تصنيف الناس بين الظن واليقين
حكمة (32)
حكمة (32)
التزم " الإنصاف الأدبي " بأن لا تجحد ما للإنسان من فضل ،
وإذا أذنب فلا تفرح بذنبه ، ولا تتخذ الوقائع العارضة منهية لحال الشخص ،
واتخاذها رصيداً يُنفق منه الجراح في الثلب ، والطعن .
وأن تدعو له بالهداية ، أما التزيد عليه ، وأما البحث
عن هفواته ، وتصيدها ، فذنوب مضافة أخرى .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق