الأشخاص المقبلون على الحياة
يمكنهم بسهولة اتخاذ خيارات صحية
أفادت دراسة حديثة بأن الأشخاص الذين لديهم دافع قوى للحياة
قد يجدون الكثير من الدوافع للتغيير إلى السلوك الصحى،
مقارنة بالذين لديهم شعور أضعف بالهدف.
وأرجعت الدراسة التى نشرت فى دورية "علم نفس الصحة" ذلك
لأنهم يواجهون صراعًا أقل حسمًا أثناء النظر فى المشورة الصحية.
وقالت الدكتورة "يونا كانج"، أستاذ التغذية فى جامعة "واشنطن"،
إن القرارات الصحية - حتى تلك البسيطة مثل الاختيار بين المصعد
والسلالم - تنطوى على قدر من الصراع الحاسم.. لكن ماذا لو كان
بعض الأشخاص يعانون من نزاع أقل من الآخرين عند النظر فى
هذه الخيارات، ربما لأن لديهم غرضًا توجيهيًا
أقوى يساعد على حل النزاعات؟
وقالت "إميلى فالك"، مدير مختبر الاتصالات العصبية فى واشنطن
"نجرى الدراسات على حد سواء لفهم كيف يمكن للأنواع المختلفة
من الرسائل الصحية أن تساعد فى تغيير سلوكيات الناس،
ولماذا قد يكون بعض الأشخاص أكثر عرضة من الآخرين،
هذه الدراسة تقوم بعمل رائع، حيث بدأت فى فك الأسباب التى تجعل
الأشخاص الذين لديهم شعور أعلى بالهدف فى الحياة.. مضيفة
"قد تكون أكثر قدرة على الاستفادة من هذه الرسائل عندما تواجهها".
يمكنهم بسهولة اتخاذ خيارات صحية
أفادت دراسة حديثة بأن الأشخاص الذين لديهم دافع قوى للحياة
قد يجدون الكثير من الدوافع للتغيير إلى السلوك الصحى،
مقارنة بالذين لديهم شعور أضعف بالهدف.
وأرجعت الدراسة التى نشرت فى دورية "علم نفس الصحة" ذلك
لأنهم يواجهون صراعًا أقل حسمًا أثناء النظر فى المشورة الصحية.
وقالت الدكتورة "يونا كانج"، أستاذ التغذية فى جامعة "واشنطن"،
إن القرارات الصحية - حتى تلك البسيطة مثل الاختيار بين المصعد
والسلالم - تنطوى على قدر من الصراع الحاسم.. لكن ماذا لو كان
بعض الأشخاص يعانون من نزاع أقل من الآخرين عند النظر فى
هذه الخيارات، ربما لأن لديهم غرضًا توجيهيًا
أقوى يساعد على حل النزاعات؟
وقالت "إميلى فالك"، مدير مختبر الاتصالات العصبية فى واشنطن
"نجرى الدراسات على حد سواء لفهم كيف يمكن للأنواع المختلفة
من الرسائل الصحية أن تساعد فى تغيير سلوكيات الناس،
ولماذا قد يكون بعض الأشخاص أكثر عرضة من الآخرين،
هذه الدراسة تقوم بعمل رائع، حيث بدأت فى فك الأسباب التى تجعل
الأشخاص الذين لديهم شعور أعلى بالهدف فى الحياة.. مضيفة
"قد تكون أكثر قدرة على الاستفادة من هذه الرسائل عندما تواجهها".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق