نصائح لتحقيق التوازن بين الحياة العملية والعائلية 2 -1
تحقيق التوازن في الحياة
ما هي القوى التي يحتاجها الفرد لتحقيق التوازن في حياته؟
إن الحياة ليست بسيطة وتحقيق السعادة يبدو في بعض الأحيان أمرًا في غاية الصعوبة،
ومع أن بعض الأشخاص يحققون الكثير من أهدافهم لكن لا يزال الشعور بعدم الرضا يلاحقهم بسبب عدم قدرتهم على عيش جميع أجزاء
حياتهم بشكل متوازن، ولكل فرد ست قوى ذاتية يولد بها ويحتاج إلى تحقيق التوازن والانسجام بينها ليحصل على التوازن في حياته.
تتمثل القوى الستة بقوة الإرادة وهي القوة التي تصنع التغيير، والقوة الروحية وهي القدرة على الإيمان،
والقوة العاطفية وهي القدرة على التعبير عن المشاعر بالشكل المناسب من خلال الذكاء العاطفي،
والقوة الاجتماعية وهي القدرة على أن يكون الفرد محبوبًا، والقوة الجسدية التي تساعد الفرد أن يكون نشطًا،
والقوة العقلية التي تساعد الفرد على التخطيط للمستقبل، فتلك القوى تحتاج إلى جهد لتحقيقها
وخاصة على الصعيد العملي والعائلي، لذا يحتاج الفرد إلى نصائح لتحقيق التوازن بين الحياة العملية والعائلية.[١]
يحتاج الفرد لتحقيق التوازن في حياته لتحقيق التوازن بين ست قوى ذاتية هي قوة الإرادة، القوة الروحية،
القوة العاطفية، القوة الاجتماعية، القوة الجسدية والقوة العقلية.
عواقب عدم التوازن بين الحياة العملية والعائلية
هل يسبب العمل أضرارًا على الخياة العائلية؟
يعاني الكثيرون من عواقب عدم التوازن في حياتهم فيحتاجون إلى نصائح لتحقيق التوازن بين الحياة العملية
والعائلية، فيظن البعض أن العمل بشكل أكبر على حساب الحياة العائلية سيعود فوائد كبيرة لكن على العكس فإنه يؤدي إلى عواقب وخيمة، منها الآتي:
الإرهاق
إن قضاء الكثير من الوقت في العمل يؤدي إلى الإرهاق وبذلك يرتكب الكثير من الأخطاء في العمل وفقدان التركيز.
تدهور الصحة
إن الضغط الذي يسببه العمل يؤثر بشكل كبير على الجهاز المناعي للإنسان، وبذلك يزيد من المشاكل الصحية التي قد يعاني منها الفرد.
عدم التفرغ العائلة
إن قضاء الكثير من الوقت في العمل يؤدي إلى ضياع الكثير من الأوقات العائلية والمناسبات الهامة التي قد تحدث، مما يجعل العائلية تشعر بالإهمال
تحقيق التوازن في الحياة
ما هي القوى التي يحتاجها الفرد لتحقيق التوازن في حياته؟
إن الحياة ليست بسيطة وتحقيق السعادة يبدو في بعض الأحيان أمرًا في غاية الصعوبة،
ومع أن بعض الأشخاص يحققون الكثير من أهدافهم لكن لا يزال الشعور بعدم الرضا يلاحقهم بسبب عدم قدرتهم على عيش جميع أجزاء
حياتهم بشكل متوازن، ولكل فرد ست قوى ذاتية يولد بها ويحتاج إلى تحقيق التوازن والانسجام بينها ليحصل على التوازن في حياته.
تتمثل القوى الستة بقوة الإرادة وهي القوة التي تصنع التغيير، والقوة الروحية وهي القدرة على الإيمان،
والقوة العاطفية وهي القدرة على التعبير عن المشاعر بالشكل المناسب من خلال الذكاء العاطفي،
والقوة الاجتماعية وهي القدرة على أن يكون الفرد محبوبًا، والقوة الجسدية التي تساعد الفرد أن يكون نشطًا،
والقوة العقلية التي تساعد الفرد على التخطيط للمستقبل، فتلك القوى تحتاج إلى جهد لتحقيقها
وخاصة على الصعيد العملي والعائلي، لذا يحتاج الفرد إلى نصائح لتحقيق التوازن بين الحياة العملية والعائلية.[١]
يحتاج الفرد لتحقيق التوازن في حياته لتحقيق التوازن بين ست قوى ذاتية هي قوة الإرادة، القوة الروحية،
القوة العاطفية، القوة الاجتماعية، القوة الجسدية والقوة العقلية.
عواقب عدم التوازن بين الحياة العملية والعائلية
هل يسبب العمل أضرارًا على الخياة العائلية؟
يعاني الكثيرون من عواقب عدم التوازن في حياتهم فيحتاجون إلى نصائح لتحقيق التوازن بين الحياة العملية
والعائلية، فيظن البعض أن العمل بشكل أكبر على حساب الحياة العائلية سيعود فوائد كبيرة لكن على العكس فإنه يؤدي إلى عواقب وخيمة، منها الآتي:
الإرهاق
إن قضاء الكثير من الوقت في العمل يؤدي إلى الإرهاق وبذلك يرتكب الكثير من الأخطاء في العمل وفقدان التركيز.
تدهور الصحة
إن الضغط الذي يسببه العمل يؤثر بشكل كبير على الجهاز المناعي للإنسان، وبذلك يزيد من المشاكل الصحية التي قد يعاني منها الفرد.
عدم التفرغ العائلة
إن قضاء الكثير من الوقت في العمل يؤدي إلى ضياع الكثير من الأوقات العائلية والمناسبات الهامة التي قد تحدث، مما يجعل العائلية تشعر بالإهمال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق