الظمأ الغائر
من أقوال أ. وجدان العلي
ذلك الظمأ الغائر في شعاب النفس، ذلك القلق الناشب في حلق الروح، ذلك
الفتور الهامد في قعر القلب، تلك الحسرة المباغتة، والزفرة المتحيرة=كل
ذلك وأكثر من ذلك إذا ابتعد الإنسان عن كوثر الوحي ومباشرة أنوار القرآن!
إن القرآن ليتكلم في قلب كل واحد فينا: أني الحياة؛ لأنني كلام الله!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق