الخميس، 17 ديسمبر 2020

الظمأ الغائر

 الظمأ الغائر


من أقوال أ. وجدان العلي

ذلك الظمأ الغائر في شعاب النفس، ذلك القلق الناشب في حلق الروح، ذلك

الفتور الهامد في قعر القلب، تلك الحسرة المباغتة، والزفرة المتحيرة=كل

ذلك وأكثر من ذلك إذا ابتعد الإنسان عن كوثر الوحي ومباشرة أنوار القرآن!

إن القرآن ليتكلم في قلب كل واحد فينا: أني الحياة؛ لأنني كلام الله!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق