أحاديث منتشرة لا تصح
مع الشكر لموقع الدرر السنية
الحديث رقم( 173 )
490 –
( يذكر أن صحابيًّا اسمه عبد الله بن مغفل رضي الله عنه كان إذا
جلس عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ظهر على وجهه حزن
وكآبة عظيمان, فسأله النبي صلى الله عليه وسلم عن سبب حزنه
ذلك الذي لا ينقطع أبدًا, فقال: كنت في الجاهلية, وخرجت من عند
زوجي وهي حامل، وذهبت في سفرٍ طويل لم أعُدْ إلا بعد سنوات،
وجئت وإذا بها قد أنجبت لي طفلة تلعب بين الصبيان كأجمل ما يكون
الأطفال, قال: فأخذتها وقلت لأمها: زيِّنيها, زينيها, وهي تعلم أني
سأئدُها وأقتلها, فقامت أمها تزينها وبها من الهمِّ ما بها, زينتها
وهي تقول لأبيها: يا رجل، لا تضيع الأمانة, يا رجل، لا تضيع الأمانة,
قال: ثم أخذتها كأجمل ما يكون الأطفال براءة وجمالًا,
فخرجت بها إلى شِعب من الشعاب, قال: وبقيت في ذلك الشعب أبحث
عن بئر أعرفها هناك, وكانت عميقة وليس بها قطرة ماء.
قال: فوقفت على تلك البئر أنظر إلى تلك الصغيرة فيرق قلبي
لما بها من براءة, ليس لها أي ذنب, ثم أتذكر نكاحها وسفاحها؛
فيقسو قلبي عليها، بين هاتين العاطفتين أعيش, قال: ثم استجمعت قواي,
فأخذتها وألقيت بها في تلك البئر, وبقيت أنتظرها هل ماتت؟
وإذا بها تقول: يا أبتاه, ضيعت الأمانة, يا أبتاه, ضيعت الأمانة.
ترددها وترددها حتى انقطع صوتها, فوالله يا رسول الله:
ما ذكرت تلك الحادثة إلا وعلاني الهم والحزن, وتمنيت لو كنت نسيًا
منسيًّا لو كان ذلك في الإسلام, ثم نظر إلى النبي الله صلى الله عليه وسلم
فإذا دموعه قد بللت لحيته, وإذا به يقول: يا عبد الله, والله لو كنت مقيمًا
الحد على رجل فعل فعلًا في الجاهلية لأقمته عليك لكن الإسلام يجب ما قبله ).
الدرجة: ليس له سند
491 - حديث:
( عليكم بالبردقوش أو بالمرزنجوش؛ فإنه جيد للخشام ).
الدرجة: لا يصح
مع الشكر لموقع الدرر السنية
الحديث رقم( 173 )
490 –
( يذكر أن صحابيًّا اسمه عبد الله بن مغفل رضي الله عنه كان إذا
جلس عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ظهر على وجهه حزن
وكآبة عظيمان, فسأله النبي صلى الله عليه وسلم عن سبب حزنه
ذلك الذي لا ينقطع أبدًا, فقال: كنت في الجاهلية, وخرجت من عند
زوجي وهي حامل، وذهبت في سفرٍ طويل لم أعُدْ إلا بعد سنوات،
وجئت وإذا بها قد أنجبت لي طفلة تلعب بين الصبيان كأجمل ما يكون
الأطفال, قال: فأخذتها وقلت لأمها: زيِّنيها, زينيها, وهي تعلم أني
سأئدُها وأقتلها, فقامت أمها تزينها وبها من الهمِّ ما بها, زينتها
وهي تقول لأبيها: يا رجل، لا تضيع الأمانة, يا رجل، لا تضيع الأمانة,
قال: ثم أخذتها كأجمل ما يكون الأطفال براءة وجمالًا,
فخرجت بها إلى شِعب من الشعاب, قال: وبقيت في ذلك الشعب أبحث
عن بئر أعرفها هناك, وكانت عميقة وليس بها قطرة ماء.
قال: فوقفت على تلك البئر أنظر إلى تلك الصغيرة فيرق قلبي
لما بها من براءة, ليس لها أي ذنب, ثم أتذكر نكاحها وسفاحها؛
فيقسو قلبي عليها، بين هاتين العاطفتين أعيش, قال: ثم استجمعت قواي,
فأخذتها وألقيت بها في تلك البئر, وبقيت أنتظرها هل ماتت؟
وإذا بها تقول: يا أبتاه, ضيعت الأمانة, يا أبتاه, ضيعت الأمانة.
ترددها وترددها حتى انقطع صوتها, فوالله يا رسول الله:
ما ذكرت تلك الحادثة إلا وعلاني الهم والحزن, وتمنيت لو كنت نسيًا
منسيًّا لو كان ذلك في الإسلام, ثم نظر إلى النبي الله صلى الله عليه وسلم
فإذا دموعه قد بللت لحيته, وإذا به يقول: يا عبد الله, والله لو كنت مقيمًا
الحد على رجل فعل فعلًا في الجاهلية لأقمته عليك لكن الإسلام يجب ما قبله ).
الدرجة: ليس له سند
491 - حديث:
( عليكم بالبردقوش أو بالمرزنجوش؛ فإنه جيد للخشام ).
الدرجة: لا يصح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق