عاقبة الخروج على السلطان
عاقبة الخروج على السلطان :
قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - :
ولعله لا يكاد يعرف طائفة خرجت على ذي سلطان , إلا وكان
في خروجها من الفساد وما هو أعظم من الفساد الذي أزالته .
من نزع إلى السلاح وكل إليه :
قال عمر بن يزيد : سمعت الحسن أي – البصري – أيام يزيد بن المهلب
قال : وأتاه رهط, فأمرهم أن يلزموا بيوتهم , ويغلقوا عليهم أبوابهم ,
ثم قال :
والله لو أن الناس إذا ابتلوا من قبل السلطان صبروا , ما لبثوا أن يرفع
الله ذلك عنهم , يفزعون إلى السيف فيوكلوا إليه , ووالله ما جاءوا
بيوم خير قط ! .
ثم تلا :
{ وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنَى عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ بِمَا صَبَرُواْ وَدَمَّرْنَا
مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَمَا كَانُواْ يَعْرِشُونَ }
الأعراف137 .
المراجع :
منهج السنة النبوية لابن تيمية (3/390) .
عاقبة الخروج على السلطان :
قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - :
ولعله لا يكاد يعرف طائفة خرجت على ذي سلطان , إلا وكان
في خروجها من الفساد وما هو أعظم من الفساد الذي أزالته .
من نزع إلى السلاح وكل إليه :
قال عمر بن يزيد : سمعت الحسن أي – البصري – أيام يزيد بن المهلب
قال : وأتاه رهط, فأمرهم أن يلزموا بيوتهم , ويغلقوا عليهم أبوابهم ,
ثم قال :
والله لو أن الناس إذا ابتلوا من قبل السلطان صبروا , ما لبثوا أن يرفع
الله ذلك عنهم , يفزعون إلى السيف فيوكلوا إليه , ووالله ما جاءوا
بيوم خير قط ! .
ثم تلا :
{ وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنَى عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ بِمَا صَبَرُواْ وَدَمَّرْنَا
مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَمَا كَانُواْ يَعْرِشُونَ }
الأعراف137 .
المراجع :
منهج السنة النبوية لابن تيمية (3/390) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق