أستاذ: محمد خير رمضان يوسف
ما أجملَ النفسَ السمحة، الأصيلة، الهادئة، القويمة، الهينة، اللينة، الخاشعة،
التي ترضى بالحقِّ بمجرَّدِ معرفتهِ ومعرفةِ مصدره؛
لأنه حقّ،
ولأنه من الحقّ،
فتسلِّمُ بالأمر،
وتؤوبُ وتخشعُ لربِّها،
وتبكي على خطيئتها،
فعند ذلك توفَّقُ وتُلهَمُ الخيرَ والسدادَ مِن خالقها.
ولا يستوي عند الله مَن قال آمنت، ومَن قال أنكرت.
آمنتُ بالله، وبما جاءَ من عندهِ ومن عند رسوله،
سواءٌ أوافقَ مزاجي ومزاجَ الآخرينَ أم لم يوافقها.
اللهم أرنا الحقَّ حقًا وارزقنا اتباعه،
وأرنا الباطلَ باطلاً وارزقنا اجتنابه،
ونعوذُ بالله من اللجاجةِ والعناد،
ونعوذُ به من الكفرِ والضلال،
والحمدُ لله على نعمةِ الإيمان،
والحمدُ لله على دينِ الإسلام.
ما أجملَ النفسَ السمحة، الأصيلة، الهادئة، القويمة، الهينة، اللينة، الخاشعة،
التي ترضى بالحقِّ بمجرَّدِ معرفتهِ ومعرفةِ مصدره؛
لأنه حقّ،
ولأنه من الحقّ،
فتسلِّمُ بالأمر،
وتؤوبُ وتخشعُ لربِّها،
وتبكي على خطيئتها،
فعند ذلك توفَّقُ وتُلهَمُ الخيرَ والسدادَ مِن خالقها.
ولا يستوي عند الله مَن قال آمنت، ومَن قال أنكرت.
آمنتُ بالله، وبما جاءَ من عندهِ ومن عند رسوله،
سواءٌ أوافقَ مزاجي ومزاجَ الآخرينَ أم لم يوافقها.
اللهم أرنا الحقَّ حقًا وارزقنا اتباعه،
وأرنا الباطلَ باطلاً وارزقنا اجتنابه،
ونعوذُ بالله من اللجاجةِ والعناد،
ونعوذُ به من الكفرِ والضلال،
والحمدُ لله على نعمةِ الإيمان،
والحمدُ لله على دينِ الإسلام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق