أستاذ: محمد خير رمضان يوسف
من سمةِ المؤمنِ الصادقِ في إيمانه،
أن يكونَ مع القائدِ الإسلامي في الشدائدِ والأوقاتِ العصيبة،
فيصبرُ ولا يتأفَّف،
ويثبتُ ولا يجزع.
ومن سمةِ المنافق،
أو الذي في قلبهِ مرض،أو ضعيفِ الإيمان،
أنه يجزعُ من أولِ ضربة،فيصيحُ ويضجُّ ويزعقُ ويمنُّ،
ويُلقي باللومِ على الإسلامِ أو على القائد.
فهذا ليس مستعدًّا للابتلاء،
ولا الصبرِ عليه،
ويريدُ نعيمًا دائمًا لا تكليفَ فيه.واحدٌ من ذلكم،
ولا ألفٌ من هؤلاء..
إنهم يوهنون الصفّ،ويزعزعون النفس،
ويجبنونَ عند اللقاء،ويخيِّبون الصديق،
فلا خيرَ فيهم.
من سمةِ المؤمنِ الصادقِ في إيمانه،
أن يكونَ مع القائدِ الإسلامي في الشدائدِ والأوقاتِ العصيبة،
فيصبرُ ولا يتأفَّف،
ويثبتُ ولا يجزع.
ومن سمةِ المنافق،
أو الذي في قلبهِ مرض،أو ضعيفِ الإيمان،
أنه يجزعُ من أولِ ضربة،فيصيحُ ويضجُّ ويزعقُ ويمنُّ،
ويُلقي باللومِ على الإسلامِ أو على القائد.
فهذا ليس مستعدًّا للابتلاء،
ولا الصبرِ عليه،
ويريدُ نعيمًا دائمًا لا تكليفَ فيه.واحدٌ من ذلكم،
ولا ألفٌ من هؤلاء..
إنهم يوهنون الصفّ،ويزعزعون النفس،
ويجبنونَ عند اللقاء،ويخيِّبون الصديق،
فلا خيرَ فيهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق