أستاذ: محمد خير رمضان يوسف
المسلمُ لا يكونُ عدوًّا لأخيهِ المسلم،
ولو حاربهُ وقاتله،
إنما هو اختلافُ رأي واجتهاد،
أو بغيٌ وظلم،
فمن خرجَ عن الدِّينِ فعند ذلكَ يكونُ عدوًّا.
والصلحُ خير،
فمن أبى الحقَّ فقد بغَى.
من وجدَ في نفسهِ قدرةً على مساعدةِ إخوانهِ المسلمين،
في أيِّ شأنٍ من شؤونهم،
فليفعل،
ولا يبخلْ عليهم،
فإن الأمةَ الإسلاميةَ في حالةِ ضعفٍ وشتات،
وهي محارَبةٌ من الداخلِ والخارج،
والله يجازي المخلصينَ خيرًا.
المسلمُ لا يكونُ عدوًّا لأخيهِ المسلم،
ولو حاربهُ وقاتله،
إنما هو اختلافُ رأي واجتهاد،
أو بغيٌ وظلم،
فمن خرجَ عن الدِّينِ فعند ذلكَ يكونُ عدوًّا.
والصلحُ خير،
فمن أبى الحقَّ فقد بغَى.
من وجدَ في نفسهِ قدرةً على مساعدةِ إخوانهِ المسلمين،
في أيِّ شأنٍ من شؤونهم،
فليفعل،
ولا يبخلْ عليهم،
فإن الأمةَ الإسلاميةَ في حالةِ ضعفٍ وشتات،
وهي محارَبةٌ من الداخلِ والخارج،
والله يجازي المخلصينَ خيرًا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق