كلما حاولنا السفر متجهين إلى مدينة السعادة ،
إما أن يتعطل القطار فلا يصل بالمرة فنموت مرات ومرات ونحن
في محطة الإنتظار نحترق في لهيب لهفة وصوله ، وإما أن يصل فنطير
فرحا ثم إذا به يتعطل بنا في منتصف الطريق فيظل محجوزا في أماكن
بعيدة لا هو قادر على الرجوع إلى محطته ولا هو قادر على الوصول
إلى المدينة فيتشتت الفكر و تتعدد مناظر الموت كل لحظة ؛؛
فما هى قصة هذه المدينة ومتى الوصول ياقطار ؟ .
إما أن يتعطل القطار فلا يصل بالمرة فنموت مرات ومرات ونحن
في محطة الإنتظار نحترق في لهيب لهفة وصوله ، وإما أن يصل فنطير
فرحا ثم إذا به يتعطل بنا في منتصف الطريق فيظل محجوزا في أماكن
بعيدة لا هو قادر على الرجوع إلى محطته ولا هو قادر على الوصول
إلى المدينة فيتشتت الفكر و تتعدد مناظر الموت كل لحظة ؛؛
فما هى قصة هذه المدينة ومتى الوصول ياقطار ؟ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق