أستاذ: محمد خير رمضان يوسف
من قالَ إن الهواءَ الذي تستنشقهُ يأتيكَ مجانًا فلا تصدِّقه،
إن وراءهُ ضريبةَ الحياةِ بكلِّ أتعابها وممارساتها،
أنتَ تُعطَى هواءً في مقابلِ أن تحيا،
إن الحياةَ هي أكبرُ ضريبةٍ للهواءِ الذي تختزنهُ ثم تنفثه،
والحياةُ ليستْ سهلة،
ولا رخيصة،
إنها لا تقلُّ قيمةً عن الهواء،
الذي لا تحيا بدونه!
هناكَ أمورٌ تنالها بسهولةٍ في الحياة،
وبعضها تنالها بصعوبة.
وكذلكَ الطريقُ إلى الجنة،
فيها مكارهُ وصعوبات،
وبعضها سهلة،
وخاصةً لمن نشأ على الطاعةِ منذُ الصغر،
فتصيرُ عندَهُ شيئًا كالطبعِ والعادة،
لملازمتهِ لها،
وحرصهِ عليها.
من قالَ إن الهواءَ الذي تستنشقهُ يأتيكَ مجانًا فلا تصدِّقه،
إن وراءهُ ضريبةَ الحياةِ بكلِّ أتعابها وممارساتها،
أنتَ تُعطَى هواءً في مقابلِ أن تحيا،
إن الحياةَ هي أكبرُ ضريبةٍ للهواءِ الذي تختزنهُ ثم تنفثه،
والحياةُ ليستْ سهلة،
ولا رخيصة،
إنها لا تقلُّ قيمةً عن الهواء،
الذي لا تحيا بدونه!
هناكَ أمورٌ تنالها بسهولةٍ في الحياة،
وبعضها تنالها بصعوبة.
وكذلكَ الطريقُ إلى الجنة،
فيها مكارهُ وصعوبات،
وبعضها سهلة،
وخاصةً لمن نشأ على الطاعةِ منذُ الصغر،
فتصيرُ عندَهُ شيئًا كالطبعِ والعادة،
لملازمتهِ لها،
وحرصهِ عليها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق