قال تعالى :
{ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ }
في الآية دلالة على أن الرضا مقدور للعباد،
وبإمكانهم التوصل إليه واكتسابه وتحصيله والتحلي به.
ولعزته على النفوس، وعدم استجابة أكثر النفوس له،
وصعوبته عليها؛ لم يوجبه تعالى على خلقه كالصبر رحمةً بهم،
وتخفيفاً عنهم،
لكن الذي نبههم إليه وأثنى على أهله وجعل لهم ثواباً عظيماً،
وهو رضاه عنهم الذي هو أعظم وأكبر وأجل من الجنان وما فيها،
فمن رضي عن ربه رضي الله عنه ..
فنسأل الكريم العظيم أن يكون لنا من ذلك أوفر الحظ والنصيب.
{ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ }
في الآية دلالة على أن الرضا مقدور للعباد،
وبإمكانهم التوصل إليه واكتسابه وتحصيله والتحلي به.
ولعزته على النفوس، وعدم استجابة أكثر النفوس له،
وصعوبته عليها؛ لم يوجبه تعالى على خلقه كالصبر رحمةً بهم،
وتخفيفاً عنهم،
لكن الذي نبههم إليه وأثنى على أهله وجعل لهم ثواباً عظيماً،
وهو رضاه عنهم الذي هو أعظم وأكبر وأجل من الجنان وما فيها،
فمن رضي عن ربه رضي الله عنه ..
فنسأل الكريم العظيم أن يكون لنا من ذلك أوفر الحظ والنصيب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق