ما دمت حيّا فلا تأمن على نفسك من الفتنة ولا تعيّر أحداً بمعصية
ولا تتعجب من ذنب فعله غيرك ولا تستكثر طاعتك فما تدري بما يُختم لك
حافظ على حسناتك أكثر من أنفاسك فأنفاسك راحلة وحسناتك باقية
والمُوفق والسعيد هو الذي إذا توقّفت أنفاسه لم تتوقف حسناته .
صنائعُ العُرفِ محمودٌ عواقبُها
ولا يزال لها في الصِّيت معراجُ
أحسنْ ولا تنتظر أمرًا تُسر به
فالبدرُ رغم جفاء الأرض وهاجُ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق