السعاية قبيحة ولو كانت صحيحة
" السعاية قبيحة ولو كانت صحيحة "
جاء في "وفيات الأعيان" لابن خلكان (4/210) في ترجمة الوزير محمد
بن علي بن خلف أبو غالب – الملقب بفخر الملك – ما نصه :
«أنه وقع في قصة رجل سعى برجل : السعاية قبيحة ، ولو كانت صحيحة ،
فلئن كنت أخرجتها بالنصح ، فخسرانك فيها أكثر من الربح ، وإنا لا ندخل
في محظور ، ولا نسمع قول مهتوك في مستور ، ولولا أنك في خفارة شيبتك
لقابلناك على جريرتك ، مقابلة تشبه أفعالك ، وتروع أمثالك ، فاستر على
نفسك هذا العيب ، واتق من يعلم الغيب ، فإن الله تعالى للصالح
والطالح بالمرصاد»
" السعاية قبيحة ولو كانت صحيحة "
جاء في "وفيات الأعيان" لابن خلكان (4/210) في ترجمة الوزير محمد
بن علي بن خلف أبو غالب – الملقب بفخر الملك – ما نصه :
«أنه وقع في قصة رجل سعى برجل : السعاية قبيحة ، ولو كانت صحيحة ،
فلئن كنت أخرجتها بالنصح ، فخسرانك فيها أكثر من الربح ، وإنا لا ندخل
في محظور ، ولا نسمع قول مهتوك في مستور ، ولولا أنك في خفارة شيبتك
لقابلناك على جريرتك ، مقابلة تشبه أفعالك ، وتروع أمثالك ، فاستر على
نفسك هذا العيب ، واتق من يعلم الغيب ، فإن الله تعالى للصالح
والطالح بالمرصاد»
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق