جلد صناعى يساعد فى التئام الجروح ويمنح الروبوتات القدرة على التعرق1
يسعى باحثو جامعة أيندهوفن التقنية إلى تطوير ضمادة ذكية تفرز المضادات الحيوية
عند الحاجة وتمتص الإفرازات التى تنتج عن الجرح فى الوقت ذاته، وتعمل الضمادة من
خلال إشارات راديوية، ولا يقتصر استخدام هذه الضمادة على مجال الرعاية الصحية فحسب،
بل قد تستخدم بصورةٍ واعدة فى مجال الروبوتات والواقع الافتراضى.
واستلهم الفريق فكرة الضمادة الجديدة من جلد الكائنات الحية الذى يفرز مواد زيتية لمواجهة
البكتيريا والعرق لتنظيم درجة حرارة الجسم، وقالت دانجينج ليو، المؤلفة الرئيسة للبحث،
أن الجلد الاصطناعى الجديد قادر على امتصاص بعض المواد وإفراز أخرى باستمرار وبطريقة نشطة اعتمادًا على الموجات الراديوية.
وتوجد تطبيقات عديدة محتملة للجلد الاصطناعى الجديد، إذ يساعد على تنظيم إفراز المواد
الدوائية عند الحاجة على مدار فترة طويلة. ويمكن استخدامه فى الروبوتات لتبريدها من خلال
التعرق والاستغناء عن المفردات الضخمة الموجودة داخلها، وربما تستخدم أيضًا فى ألعاب الواقع الافتراضى.
يسعى باحثو جامعة أيندهوفن التقنية إلى تطوير ضمادة ذكية تفرز المضادات الحيوية
عند الحاجة وتمتص الإفرازات التى تنتج عن الجرح فى الوقت ذاته، وتعمل الضمادة من
خلال إشارات راديوية، ولا يقتصر استخدام هذه الضمادة على مجال الرعاية الصحية فحسب،
بل قد تستخدم بصورةٍ واعدة فى مجال الروبوتات والواقع الافتراضى.
واستلهم الفريق فكرة الضمادة الجديدة من جلد الكائنات الحية الذى يفرز مواد زيتية لمواجهة
البكتيريا والعرق لتنظيم درجة حرارة الجسم، وقالت دانجينج ليو، المؤلفة الرئيسة للبحث،
أن الجلد الاصطناعى الجديد قادر على امتصاص بعض المواد وإفراز أخرى باستمرار وبطريقة نشطة اعتمادًا على الموجات الراديوية.
وتوجد تطبيقات عديدة محتملة للجلد الاصطناعى الجديد، إذ يساعد على تنظيم إفراز المواد
الدوائية عند الحاجة على مدار فترة طويلة. ويمكن استخدامه فى الروبوتات لتبريدها من خلال
التعرق والاستغناء عن المفردات الضخمة الموجودة داخلها، وربما تستخدم أيضًا فى ألعاب الواقع الافتراضى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق