محاسبة للنفس
محاسبة للنفس تعقبها التوبة والاستغفار:
على المسلم إذا ابتلي بالضراء أن يتأمل حياته الحالية والماضية وينظر أيضا
في نواياه المستقبلية، وأن يعلم أن ما أصابه من حسنة فمن اللّه تعالى
وما أصابه من سيئة فمن نفسه، كما قال تعالى:
{ما أَصابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَما أَصابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ}
[النساء:79]،
فإن وجد ذنوبًا -وما أكثرها- فليبادر إلى محاسبة نفسه، وأن يتلمس عيوبه،
لأن جهله بها من أكبر ذنوبه، والفاجر لا يحاسب نفسه، أما المؤمن فذو
نفس لوامة، تلوم على الشر، لم فعلته؟وتلوم على الخير، لم لا تستكثر منه؟
ويترتب على ذلك اللجوء الفوري إلى التوبة النصوح، والتطهر من الذنوب،
والإكثار من الاستغفار.
محاسبة للنفس تعقبها التوبة والاستغفار:
على المسلم إذا ابتلي بالضراء أن يتأمل حياته الحالية والماضية وينظر أيضا
في نواياه المستقبلية، وأن يعلم أن ما أصابه من حسنة فمن اللّه تعالى
وما أصابه من سيئة فمن نفسه، كما قال تعالى:
{ما أَصابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَما أَصابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ}
[النساء:79]،
فإن وجد ذنوبًا -وما أكثرها- فليبادر إلى محاسبة نفسه، وأن يتلمس عيوبه،
لأن جهله بها من أكبر ذنوبه، والفاجر لا يحاسب نفسه، أما المؤمن فذو
نفس لوامة، تلوم على الشر، لم فعلته؟وتلوم على الخير، لم لا تستكثر منه؟
ويترتب على ذلك اللجوء الفوري إلى التوبة النصوح، والتطهر من الذنوب،
والإكثار من الاستغفار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق