جلطات الدم
الجلطات الدموية عبارة عن كتل دموية مختلفة الحجم تتشكل داخل الجسم،
ولكن تعتبر عملية تخثر الدم مهمة لمنع النزيف المفرط إذا كنت مصابًا.
ومع ذلك، عندما تمنع الجلطة الدموية تدفق الدم إلى مناطق مهمة من الجسم ،
فقد تكون ضارة بل ومميتة، فيمكن أن تحدث جلطات الدم في الذراعين أو الساق أو البطن والقلب والرئتين والدماغ والكلى.
هناك نوعان مختلفان من جلطات الدم
وتشمل الجلطات التي تبقى في مكانها ولا تتحرك (تجلط الدم) ،
أو تلك التي تنفصل عن البقعة التي تطورت فيها وانتقلت إلى مناطق مختلفة داخل الجسم، اعتمادًا على كتل الجلطات
أو المكان الذي تتحرك فيه،
قد تكون الجلطة الدموية قاتلة.
أعراض الجلطة
تختلف الأعراض تبعًا لمكان تجلط الدم. إذا كانت الجلطة في ذراعيك أو ساقيك ،
فقد تشعر بألم (يشبه تشنجات شديدة) وتورم وحنان. قد تكون بشرتك حمراء
ودافئة عند اللمس حيث توجد الجلطة. إذا كانت الجلطة الدموية في البطن،
فقد تواجه ألمًا شديدًا في المعدة والقيء والإسهال.
تسبب جلطات الدم التي تنتقل إلى القلب شعورًا بالغًا أو ألمًا في الصدر،
وألمًا في الجزء العلوي من الجسم ، وضيق في التنفس ، والتعرق ، والغثيان ،
والضوء الخفيف، وإذا انتقلت الجلطة إلى رئتيك ، فقد تشعر بألم حاد في الصدر
وتسار ضربات القلب وضيق في التنفس والتعرق والحمى، وقد تسبب الجلطة
الدموية في المخ ضعف في وجهك أو ذراعيك أو ساقيك أو صعوبات في النطق أو الرؤية أو الصداع أو الدوار،
العديد من هذه الأعراض
ترتبط بحالات أخرى، مثل النوبات القلبية والسكتة الدماغية.
أسباب جلطات الدم
يتفاعل جسمك مع أي إصابة أو قطع عن طريق التخثر بالطريقة التي ينبغي لها،
هذه الأنواع من الجلطات ليست مشكلة، ففي بعض الأحيان، سوف تتشكل جلطة دموية
دون وجود محفز (مثل الإصابة أو الجرح)، الأسباب المرجحة للجلطات تشمل :
الجلوس لفترات طويلة.
الراحة في الفراش لفترات طويلة مثل الجراحة أو المرض.
الحمل.
التدخين.
السمنة.
حبوب منع الحمل أو العلاج بالهرمونات البديلة أو أدوية سرطان الثدي.
أنواع معينة من السرطان (البنكرياس أو الرئة أو السرطانات المرتبطة بالدم).
الصدمة (إصابة خطيرة).
بعض أنواع الجراحة الكبرى.
العمر (خاصة فوق سن 60).
تاريخ عائلي من جلطات الدم.
اضطرابات المناعة الذاتية.
الأمراض المتعلقة بالتهاب مزمن.
بعض الأمراض المناعية (فيروس نقص المناعة البشرية / الإيدز ، التهاب الكبد c ، أو مرض لايم).
كيف يتم تشخيص جلطات الدم؟
سيقوم الطبيب بفحص الأعراض والسؤال عن تاريخك الطبي والسجل الطبي لعائلتك
والأدوية التي تتناولها، قد يطلب الطبيب فحص الدم الذى قد يشخص اضطراب المناعة الذاتية أو بعض الإصابات،
وهناك العديد من الاختبارات المعملية التي يمكنها التحقق من التجلط غير الطبيعي ووجود أجسام مضادة تتداخل مع التخثر.
كيفية منع جلطات الدم
جلطات الدم يمكن الوقاية منها بشدة، فلمنع أو تجنب تجلط الدم ،
تعرف على عوامل الخطر الشخصية الخاصة بك والسيطرة على المخاطر .
على سبيل المثال ، إذا كنت تدخن ، توقف عن التدخين.
إذا كنت تعاني من السمنة يجب فقدان الوزن.
إذا كنت تتناولين حبوب منع الحمل ، تحدثى إلى طبيبك عن بديل فعال.
إذا كان لديك تاريخ عائلي للجلطات الدموية ، فتحدث إلى طبيبك،
فقد يحدد ما إذا كنت يجب أن تتناول دواء لتخفيف الدم لمنع جلطات.
الجلطات الدموية عبارة عن كتل دموية مختلفة الحجم تتشكل داخل الجسم،
ولكن تعتبر عملية تخثر الدم مهمة لمنع النزيف المفرط إذا كنت مصابًا.
ومع ذلك، عندما تمنع الجلطة الدموية تدفق الدم إلى مناطق مهمة من الجسم ،
فقد تكون ضارة بل ومميتة، فيمكن أن تحدث جلطات الدم في الذراعين أو الساق أو البطن والقلب والرئتين والدماغ والكلى.
هناك نوعان مختلفان من جلطات الدم
وتشمل الجلطات التي تبقى في مكانها ولا تتحرك (تجلط الدم) ،
أو تلك التي تنفصل عن البقعة التي تطورت فيها وانتقلت إلى مناطق مختلفة داخل الجسم، اعتمادًا على كتل الجلطات
أو المكان الذي تتحرك فيه،
قد تكون الجلطة الدموية قاتلة.
أعراض الجلطة
تختلف الأعراض تبعًا لمكان تجلط الدم. إذا كانت الجلطة في ذراعيك أو ساقيك ،
فقد تشعر بألم (يشبه تشنجات شديدة) وتورم وحنان. قد تكون بشرتك حمراء
ودافئة عند اللمس حيث توجد الجلطة. إذا كانت الجلطة الدموية في البطن،
فقد تواجه ألمًا شديدًا في المعدة والقيء والإسهال.
تسبب جلطات الدم التي تنتقل إلى القلب شعورًا بالغًا أو ألمًا في الصدر،
وألمًا في الجزء العلوي من الجسم ، وضيق في التنفس ، والتعرق ، والغثيان ،
والضوء الخفيف، وإذا انتقلت الجلطة إلى رئتيك ، فقد تشعر بألم حاد في الصدر
وتسار ضربات القلب وضيق في التنفس والتعرق والحمى، وقد تسبب الجلطة
الدموية في المخ ضعف في وجهك أو ذراعيك أو ساقيك أو صعوبات في النطق أو الرؤية أو الصداع أو الدوار،
العديد من هذه الأعراض
ترتبط بحالات أخرى، مثل النوبات القلبية والسكتة الدماغية.
أسباب جلطات الدم
يتفاعل جسمك مع أي إصابة أو قطع عن طريق التخثر بالطريقة التي ينبغي لها،
هذه الأنواع من الجلطات ليست مشكلة، ففي بعض الأحيان، سوف تتشكل جلطة دموية
دون وجود محفز (مثل الإصابة أو الجرح)، الأسباب المرجحة للجلطات تشمل :
الجلوس لفترات طويلة.
الراحة في الفراش لفترات طويلة مثل الجراحة أو المرض.
الحمل.
التدخين.
السمنة.
حبوب منع الحمل أو العلاج بالهرمونات البديلة أو أدوية سرطان الثدي.
أنواع معينة من السرطان (البنكرياس أو الرئة أو السرطانات المرتبطة بالدم).
الصدمة (إصابة خطيرة).
بعض أنواع الجراحة الكبرى.
العمر (خاصة فوق سن 60).
تاريخ عائلي من جلطات الدم.
اضطرابات المناعة الذاتية.
الأمراض المتعلقة بالتهاب مزمن.
بعض الأمراض المناعية (فيروس نقص المناعة البشرية / الإيدز ، التهاب الكبد c ، أو مرض لايم).
كيف يتم تشخيص جلطات الدم؟
سيقوم الطبيب بفحص الأعراض والسؤال عن تاريخك الطبي والسجل الطبي لعائلتك
والأدوية التي تتناولها، قد يطلب الطبيب فحص الدم الذى قد يشخص اضطراب المناعة الذاتية أو بعض الإصابات،
وهناك العديد من الاختبارات المعملية التي يمكنها التحقق من التجلط غير الطبيعي ووجود أجسام مضادة تتداخل مع التخثر.
كيفية منع جلطات الدم
جلطات الدم يمكن الوقاية منها بشدة، فلمنع أو تجنب تجلط الدم ،
تعرف على عوامل الخطر الشخصية الخاصة بك والسيطرة على المخاطر .
على سبيل المثال ، إذا كنت تدخن ، توقف عن التدخين.
إذا كنت تعاني من السمنة يجب فقدان الوزن.
إذا كنت تتناولين حبوب منع الحمل ، تحدثى إلى طبيبك عن بديل فعال.
إذا كان لديك تاريخ عائلي للجلطات الدموية ، فتحدث إلى طبيبك،
فقد يحدد ما إذا كنت يجب أن تتناول دواء لتخفيف الدم لمنع جلطات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق