الجمعة، 24 يناير 2025

أين الهدى؟

 أين الهدى؟

إن الله عز وجل وهب الإنسان حساسية يستشعر بها هذا، ويهدي بها من يشاء من

عباده في خضم هذا كله. إنها أداة الإنسان للسير في وسط هذه الأشواك، بنور من الله

وفضلة، ولكن كيف لنا أن نجدها؟ وكيف لنا أن نسير بها؟

أين الهدى؟

﴿ قَدْ جَاءَكُم مِّنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُّبِينٌ *يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلَامِ

وَيُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ ﴾

[المائدة: 15، 16].

﴿ ذَٰلِكَ ٱلْكِتَٰبُ لَا رَيْبَ ۛ فِيهِ ۛ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ ﴾ [البقرة: 2].

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق