عناد الشر في الفتنة إذا لم تستطع أن تقاوم فتنة الغوغاء فاحتفظ بحكمتك لنفسك؛ فإنها عندهم حينئذ سخف أو خيانة!. لا يلقي الشر سلاحه حتى يلفظ آخر أنفاسه؛ فهو لا يعرف الصلح والمهادنة أبداً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق