الأربعاء، 21 مايو 2025

من كان همه وديدنه القرآن

من كان همه وديدنه القرآن


أدركنا وأدرك غيرنا من كان همه وديدنه القرآن وما زال ولله الحمد الأمر موجود حتى في كبار العلماء

الذين شغلوا بالأعمال، وبالأمور العامة نصيبه من القرآن وافر،

قد لا يرى طالب العلم أن فلان من أهل العلم يقرأ أمام الناس

ويجلس في المسجد أو شيء من هذا، لكنه له نصيبه من قيام الليل

ووردهم وافي فيما نعلمه ومنهم من يختم في ثلاث مع كثرة الأعمال والمشاغل،

ومنهم من يقرأ القرآن في سبع ولا استبعد أن بعضهم لكثرة

ما أراه يقرأ القرآن أنه يختم في كل يوم.
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق