لك الحمد كلما أطل قلبي على مشهد سورة عبس وتولى=أجد غمامة بكاء تغشى وجودي ! هذا مشهد ناطق بالحب! بالرفق! بالحنان! بالإحسان الإلهي! بتطييب خاطر هذا الضرير ناضر القلب! برحمةٍ لا بيانَ يطيق وصفها! لك الحمد يارب أنك ربنا!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق