السبت، 28 يونيو 2025

لك الحمد

لك الحمد

كلما أطل قلبي على مشهد سورة عبس وتولى=أجد غمامة بكاء تغشى وجودي !
هذا مشهد ناطق بالحب! بالرفق! بالحنان! بالإحسان الإلهي! بتطييب خاطر هذا
الضرير ناضر القلب! برحمةٍ لا بيانَ يطيق وصفها! لك الحمد يارب أنك ربنا!
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق