السبت، 25 أكتوبر 2025

عجبًا لأمر المؤمن

عجبًا لأمر المؤمن


فأنت على خير في ضرائك وسرائك، وغناك وفقرك، وشدتك ورخائك،

(عجبا لأمر المؤمن، إن أمره كله له خير، وليس ذلك إلا للمؤمن،

إن أصابته سراء فشكر كان خيرا له، وإن أصابته ضراء فصبر فكان خيرا له)
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق