ففروا إلى الله تخيل مشهد الشارد من مخاوفه وآلامه وكروبه استحضر صورة الهارب من أحزانه وويلاته أقبل بروح شاردة من كل العالم: إلى ربها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق