{
مَا عِندَكُمْ يَنفَدُ ۖ وَمَا عِندَ ٱللَّهِ بَاقٍ
ۗ}
فآثروا
ما يبقى على ما يفنى؛ فإن الذي عندكم -ولو كثر جداً- لا بد أن
ينفد
ويفنى،
وما عند الله باق ببقائه، لا يفنى ولا يزول، فليس بعاقل من آثر
الفاني
الخسيس على الباقي النفيس ... وفي هذا الحث والترغيب
على
الزهد في الدنيا، خصوصاً الزهد المتعين، وهو
الزهد
فيما يكون ضرراً على
العبد.
السعدي:448-449.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق