الإسلام
رسالة خالدة معطاءة
فليس
للإسلام ذنب فيما تراه منى من عيوب ..
فأنا
مَنْ أتحمل عيوبى وسوء سلوكياتى ..
أنا
من تلومنى وليس إسلامى ونبيىّ محمد .
ليس
للإسلام ذنب فيما تراه من تصرفاتى
التى
لاتليق بدينى ولا بنبىّ محمد .
ليس
للإسلام ذنب أننى أحد أبناؤه العاقين له العاصين لأمره
..
المبتعدين
عن هديه وشرعه وسماحته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق