كيفية علاج الفوبيا
تعريف الفوبيا
تعدّ الفوبيا (الرهاب) نوعاً من الاضّطرابات العقلية القابلة للتشخيص، وهي أيضاً حالة من حالات القلق
التي تجعل الإنسان يعاني من خوف شديد وغير منطقي من أشياء معينة،
ومن الممكن أن تسبب تلك الفوبيا بعض العوائق للأشخاص الذين يعانون منها
ومنعهم من العمل بشكل طبيعي أو تعرضهم لبعض من نوبات الهلع في بعض المواقف.
أعراض الفوبيا
من الطبيعي أن تظهر بعض الأعراض على الأشخاص الذين يعانون من فوبيا معينة،
ومن الممكن تعرضّهم لنوبات قلق وهلع لا يمكن السيطرة عليها، ومحاولتهم لتجنّب هذا الخوف
رغم كل الظروف، ومن الممكن أن تكون ردّة فعلهم غير منطقية ومبالغ بها، وقد تشمل أيضاً بعض الأعراض الجسدية ومنها:
التّعرق.
صعوبة في التنفس.
تسارع في نبضات القلب.
الارتجاف.
القشعريرة.
ألم في الصدر.
جفاف في الفم.
الغثيان.
الشعور بالدوار.
الصداع.
أنواع الفوبيا
هنالك العديد من أنواع الرهاب التي لا تعدّ ولا تحصى، ومن الصعب جداً حصرها تحت قائمة واحدة،
وقدّ تكون إما مخاوف طبيعية أو متعلقة بالحيوانات أو حتّى مخاوف من أمراض معينة وغيرها،
ونذكر آتياً قائمة بأكثر أنواع الرهاب شيوعاً:
رهاب الظلام (Achluophobia).
رهاب المرتفعات (Acrophobia).
رهاب الأماكن المغلقة (Agoraphobia).
رهاب الطيران (Aerophobia).
رهاب العناكب (Arachnophobia).
رهاب الرعد والبرق (Astraphobia).
رهاب الفشل (Atychiphobia).
رهاب الوحدة (Autophobia).
رهاب البكتيريا (Bacteriophobia).
رهاب الكلاب (Cynophobia).
رهاب القطط (Elurophobia).
رهاب الأفاعي (Ophidiophobia).
الخوف من الحشرات (Entomophobia).
رهاب الأشجار (Dendrophobia).
الخوف من أطباء الأسنان (Dentophobia).
الخوف من الحوادث (Dystychiphobia).
الخوف من التحدث في الأماكن العامة (Glossophobia).
الخوف من الدم (Hemophobia).
رهاب الأمراض (Hypochondria).
الخوف من الأعاصير (Lilapsophobia).
الخوف من الجراثيم والأوساخ (Mysophobia).
رهاب الموت (Necrophobia).
الخوف من النار (Pyrophobia).
رهاب النوم (Somniphobia).
الخوف من الإبر والحقن (Trypanophobia).
طرق لعلاج الفوبيا
يعدّ أفضل أنواع لعلاج مرض الفوبيا هو العلاج النفسي، ومن الممكن أيضاً الحاجة لبعض الأدوية
والعقاقير التي يقوم بصرفها الطبيب المختص، والهدف من العلاج هو تحسين نمط الحياة
عن طريق إقناع المريض أنّ الحياة لا تنحصر على ذلك الرهاب والمحاولة على السيطرة على ردود الأفعال
ونوبات القلق وإدارة الأفكار والمشاعر، وبالتالي أفضل طرق لعلاج الفوبيا هي:
التعرض بشكل مباشر للرهاب: يساعد التعرض المتدرّج والمتكرر لمواقف تشمل الرهاب الخاصة بالمريض
في التحكم في مشاعر القلق التي تنتج عنه، ومن الممكن أولاً البدء في النظر إلى صور تحتوي على ذلك الخوف،
ثمّ التعرض تدريجياً بشكل مباشر له والاقتراب منه أكثر في كل مرة.
العلاج السلوكي: يركز العلاج السلوكي على تعلّم طرق السيطرة على الأحاسيس والمخاوف
وتطوير الشعور بالثقة والتّحكم بالأفكار بدلاً من الشعور بالارتباك عند مواجهة الفوبيا.
استخدام الأدوية والعقاقير: قد يلجأ في بعض الأحيان الطبيب إلى صرف بعض الأدوية للمحاولة في التقليل
من أعراض القلق والتي يقوم باستخدامها المريض عند تعرضه لموقف الخوف مثل المهدئات،
وتُصرف هذه الأدوية بجرعات محددة وفي حالات خاصة للتجنب من التعرّض للإدمان عليها على المدى الطويل.
التغيير في نمط الحياة والعلاجات المنزلية: هنالِك بعض الطرق والاستراتيجيات التي تساعد
في التّحكم على نوبات القلق؛ مثل الاسترخاء والتنفس العميق وممارسة رياضة اليوغا.
التأقلم وطلب الدعم المعنوي: من الضروري محاولة التأقلم مع هذا المرض عن طريق مواجهة
تلك المخاوف وتجنّب عدم التعرض إليها، والتدرب تدريجياً للتعامل معها،
ومن الممكن أيضاً الانضمام إلى مجموعات تعاني من نفس نوع الرهاب ومشاركتهم بعض المواقف،
أو التحدّث إلى صديق أو أحد أفراد العائلة وطلب الدعم منهم.
تعريف الفوبيا
تعدّ الفوبيا (الرهاب) نوعاً من الاضّطرابات العقلية القابلة للتشخيص، وهي أيضاً حالة من حالات القلق
التي تجعل الإنسان يعاني من خوف شديد وغير منطقي من أشياء معينة،
ومن الممكن أن تسبب تلك الفوبيا بعض العوائق للأشخاص الذين يعانون منها
ومنعهم من العمل بشكل طبيعي أو تعرضهم لبعض من نوبات الهلع في بعض المواقف.
أعراض الفوبيا
من الطبيعي أن تظهر بعض الأعراض على الأشخاص الذين يعانون من فوبيا معينة،
ومن الممكن تعرضّهم لنوبات قلق وهلع لا يمكن السيطرة عليها، ومحاولتهم لتجنّب هذا الخوف
رغم كل الظروف، ومن الممكن أن تكون ردّة فعلهم غير منطقية ومبالغ بها، وقد تشمل أيضاً بعض الأعراض الجسدية ومنها:
التّعرق.
صعوبة في التنفس.
تسارع في نبضات القلب.
الارتجاف.
القشعريرة.
ألم في الصدر.
جفاف في الفم.
الغثيان.
الشعور بالدوار.
الصداع.
أنواع الفوبيا
هنالك العديد من أنواع الرهاب التي لا تعدّ ولا تحصى، ومن الصعب جداً حصرها تحت قائمة واحدة،
وقدّ تكون إما مخاوف طبيعية أو متعلقة بالحيوانات أو حتّى مخاوف من أمراض معينة وغيرها،
ونذكر آتياً قائمة بأكثر أنواع الرهاب شيوعاً:
رهاب الظلام (Achluophobia).
رهاب المرتفعات (Acrophobia).
رهاب الأماكن المغلقة (Agoraphobia).
رهاب الطيران (Aerophobia).
رهاب العناكب (Arachnophobia).
رهاب الرعد والبرق (Astraphobia).
رهاب الفشل (Atychiphobia).
رهاب الوحدة (Autophobia).
رهاب البكتيريا (Bacteriophobia).
رهاب الكلاب (Cynophobia).
رهاب القطط (Elurophobia).
رهاب الأفاعي (Ophidiophobia).
الخوف من الحشرات (Entomophobia).
رهاب الأشجار (Dendrophobia).
الخوف من أطباء الأسنان (Dentophobia).
الخوف من الحوادث (Dystychiphobia).
الخوف من التحدث في الأماكن العامة (Glossophobia).
الخوف من الدم (Hemophobia).
رهاب الأمراض (Hypochondria).
الخوف من الأعاصير (Lilapsophobia).
الخوف من الجراثيم والأوساخ (Mysophobia).
رهاب الموت (Necrophobia).
الخوف من النار (Pyrophobia).
رهاب النوم (Somniphobia).
الخوف من الإبر والحقن (Trypanophobia).
طرق لعلاج الفوبيا
يعدّ أفضل أنواع لعلاج مرض الفوبيا هو العلاج النفسي، ومن الممكن أيضاً الحاجة لبعض الأدوية
والعقاقير التي يقوم بصرفها الطبيب المختص، والهدف من العلاج هو تحسين نمط الحياة
عن طريق إقناع المريض أنّ الحياة لا تنحصر على ذلك الرهاب والمحاولة على السيطرة على ردود الأفعال
ونوبات القلق وإدارة الأفكار والمشاعر، وبالتالي أفضل طرق لعلاج الفوبيا هي:
التعرض بشكل مباشر للرهاب: يساعد التعرض المتدرّج والمتكرر لمواقف تشمل الرهاب الخاصة بالمريض
في التحكم في مشاعر القلق التي تنتج عنه، ومن الممكن أولاً البدء في النظر إلى صور تحتوي على ذلك الخوف،
ثمّ التعرض تدريجياً بشكل مباشر له والاقتراب منه أكثر في كل مرة.
العلاج السلوكي: يركز العلاج السلوكي على تعلّم طرق السيطرة على الأحاسيس والمخاوف
وتطوير الشعور بالثقة والتّحكم بالأفكار بدلاً من الشعور بالارتباك عند مواجهة الفوبيا.
استخدام الأدوية والعقاقير: قد يلجأ في بعض الأحيان الطبيب إلى صرف بعض الأدوية للمحاولة في التقليل
من أعراض القلق والتي يقوم باستخدامها المريض عند تعرضه لموقف الخوف مثل المهدئات،
وتُصرف هذه الأدوية بجرعات محددة وفي حالات خاصة للتجنب من التعرّض للإدمان عليها على المدى الطويل.
التغيير في نمط الحياة والعلاجات المنزلية: هنالِك بعض الطرق والاستراتيجيات التي تساعد
في التّحكم على نوبات القلق؛ مثل الاسترخاء والتنفس العميق وممارسة رياضة اليوغا.
التأقلم وطلب الدعم المعنوي: من الضروري محاولة التأقلم مع هذا المرض عن طريق مواجهة
تلك المخاوف وتجنّب عدم التعرض إليها، والتدرب تدريجياً للتعامل معها،
ومن الممكن أيضاً الانضمام إلى مجموعات تعاني من نفس نوع الرهاب ومشاركتهم بعض المواقف،
أو التحدّث إلى صديق أو أحد أفراد العائلة وطلب الدعم منهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق