وتدبروا (425)
فليكن التكبير شعارا يملأ المساجد والبيوت والأسواق. الفرح له صور متباينة،
ويختلف باختلاف القلوب التي تتعامل معه،
وفي القرآن ذكر لصور متباينة للفرح،
فقارن مثلا
بين :
{قُلْ بِفَضْلِ اللّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ }
وبين :
{ذَلِكُم بِمَا كُنتُمْ تَفْرَحُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ }
لتدرك الفرق بين فرح يوجب رحمة الله ورضوانه،
وبين فرح يوجب غضبه وخذلانه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق