تَنالُ الْفَراشَةُ إِعْجابَ الْجَمِيعِ
لا
أَحَدَ يَكْرَهُها
مــا السّر ؟
إِنَّهُ الْهُدُوءْ فهي لا تُزْعِجُ أَحَدً .
وإِنَّها الأَناقَةُ مَنْظَرٌ رائِعٌ بِأَلْوانٍ جَمِيلَةٍ .
إِنَّهُ السُّلُوكُ الرّاقِي تُداعِبُ الرِّيآحَ .
وَ تَقِفُ عَلَىَ كُلِّ شَيْئٍ جَمِيلٍ .
تُحِبُّ السَّلامَ فَتَبْتَعِدُ عَنِ الْمَخاطِرِ لا تُؤْذِي حَتَّى مَنْ يُؤْذِيها .
فَإِنْ كُنّا مِثْلَها لَمَلَكْنا قُلُوبَ النّاسِ أَيْنَما ذَهَبْنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق