الخميس، 23 نوفمبر 2017

الدعوة إلى الهدى أو الضلال


علمني الإسلام أن أكون داعيًا إلى الخير، ومتعاونًا مع المجتمع

على البر والصلاح والتقوى، بالأسلوب الحسن والمعاملة الطيبة .

وإن جمع الناس على الخير وتذكيرهم به، وترسيخ قيمة بينهم،

يكون في امتثالهم له وانضباطهم بالتربية الحسنة ثواب كبير للقائم به .

ولنذكر أن هداية امريء على يديك خبر لك من مشاريعك الدنيوية كلها،

بل من الدنيا وما فيها .

وأن العكس هو عكس النتيجة، فإن بث الضلال، ونفث السموم،

ونشر الفساد، وإشاعة الفاحشة، والدعوة إلى التفرقة

والأفكار الهدامة، نتيجتها الهلاك والخسران .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق