صور وعاقبة الطمع للطمع صور في المجتمع الذي نعيش فيه الآن
منها:
1- طمع الزوجات فالزوجة الجشعة هي التي لا ترضى بدخل زوجها
وتتطلع لما في أيدي صديقاتها الأخريات فتعقد المقارنة بين دخل
زوجها وبين دخول أزواج صديقاتها فيكون نتيجة ذلك عدم رضاها
عن زوجها مما يمثل ذلك عبئا عليه فقد تدفعه إلى الاقتراض من
الآخرين حتى يصير مثقلا بالديون فيعاني من همين هم الزوجة
وهم الدين أو قد تدفعه إلى الكسب الحرام فتمتد يده إلى ما يغضب
الله ونتيجة ذلك تكون العاقبة مهينة ومخزية إلا من تاب إلى الله
سبحانه وتعالى .
2- انتشار الرشوة والاختلاس والسرقة :
من صور الطمع في المجتمع وعدم الرضا بالمتاح والمقسوم من
الرزق اضطرار الموظف إلى الرشوة أو خيانة الأمانة باختلاس
أموال الغير أو إلى السرقة وتناسى أولئك أن ما عند الله لا يطلب
إلا بطاعته أو بسخاوة وطيب نفس ولا يطلب ما عند الله بمعصيته
أبدا فقد قال صلى الله عليه وسلم إن هذا المال خضرة حلوة فمن
أخذه بسخاوة نفس بورك له فيه ومن أخذه بإشراف نفس لم
يبارك له فيه رواه الترمذي وقال هذا حديث صحيح .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( نفث روح القدس في روعي أن نفسا لن تخرج من الدنيا حتى
تستكمل أجلها وتستوعب رزقها، فأجملوا في الطلب، ولا
يحملنكم استبطاء الرزق أن تطلبوه بمعصية الله، فإن الله لا ينال
ما عنده إلا بطاعته )
رواه الطبراني وعبدالرزاق وابن أبي شيبة .
منها:
1- طمع الزوجات فالزوجة الجشعة هي التي لا ترضى بدخل زوجها
وتتطلع لما في أيدي صديقاتها الأخريات فتعقد المقارنة بين دخل
زوجها وبين دخول أزواج صديقاتها فيكون نتيجة ذلك عدم رضاها
عن زوجها مما يمثل ذلك عبئا عليه فقد تدفعه إلى الاقتراض من
الآخرين حتى يصير مثقلا بالديون فيعاني من همين هم الزوجة
وهم الدين أو قد تدفعه إلى الكسب الحرام فتمتد يده إلى ما يغضب
الله ونتيجة ذلك تكون العاقبة مهينة ومخزية إلا من تاب إلى الله
سبحانه وتعالى .
2- انتشار الرشوة والاختلاس والسرقة :
من صور الطمع في المجتمع وعدم الرضا بالمتاح والمقسوم من
الرزق اضطرار الموظف إلى الرشوة أو خيانة الأمانة باختلاس
أموال الغير أو إلى السرقة وتناسى أولئك أن ما عند الله لا يطلب
إلا بطاعته أو بسخاوة وطيب نفس ولا يطلب ما عند الله بمعصيته
أبدا فقد قال صلى الله عليه وسلم إن هذا المال خضرة حلوة فمن
أخذه بسخاوة نفس بورك له فيه ومن أخذه بإشراف نفس لم
يبارك له فيه رواه الترمذي وقال هذا حديث صحيح .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( نفث روح القدس في روعي أن نفسا لن تخرج من الدنيا حتى
تستكمل أجلها وتستوعب رزقها، فأجملوا في الطلب، ولا
يحملنكم استبطاء الرزق أن تطلبوه بمعصية الله، فإن الله لا ينال
ما عنده إلا بطاعته )
رواه الطبراني وعبدالرزاق وابن أبي شيبة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق