الأربعاء، 16 نوفمبر 2022

خواطرمنتقاه ( 081 )

خواطرمنتقاه ( 081 )


من الأخت الزميلة / أمانى صلاح الدين


من طبيعة الحياة أن بعد كلِّ ضيق متسع ، ولكل شدةٍ مُدَّة ، يتعاقبُ فيها ليلٌ مُظلم ، ونهارٌ مُضيء ،
يُخالجُك الألمُ تارةً ، ويُصالحك الأملُ تارةً ، والله معك في هذه وفي تلك ،
والموفق يحمد الله في السراء وإن قصُرَت ، ويتحلى بالصبر في الضراء وإن طالت؛ فالشدة بتراء لا دوام لها .
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق