سيئ الخلق
قال أبو حازم: «السيئ الخلق، أشقى الناس به نفسه التي بين جنبيه،
هي منه في بلاء، ثم زوجته، ثم ولده،
حتى إنه ليدخل بيته وإنهم لفي سرور، فيسمعون صوته،
فينفرون عنه فرقا منه، وحتى إن دابته لتحيد مما يرميها بالحجارة،
وإن كلبه ليراه فينزو على الجدار، وحتى إن قطه ليفر منه»
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق