قيل لبعض الحكماء
أتحب أن تهدى إليك عيوبك؟ قال: نعم، من ناصح. ومما يقارب
معنى هذا القول ما روي عن عمر رضي الله عنه أنه قال لابن عباس رضي الله عنهما:
من ترى أن نوليه حمص؟ فقال: رجلا صحيحا منك، صحيحا لك.
قال: تكون أنت ذلك الرجل. قال: لا تنتفع بي مع سوء ظني بك وسوء ظنك بي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق