الأربعاء، 18 يونيو 2025

الوهم

الوهم

يعيش مستعارًا! ويكتب بقلم غيره، ويختم كلامه بنسبة

هذا كله إلى نفسه!

لا أدري كيف اتسع قلبه لكل هذا الوهم؟!
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق