الثلاثاء، 17 يونيو 2025

آتِنَا غَدَاءَنَا

 آتِنَا غَدَاءَنَا


{ آتِنَا غَدَاءَنَا } [الكهف:62]
تدبر قصة موسى عليه السلام مع فتاه وخادمه؛
تجد كرم الخلق ولطافة المعاملة وحسن الصحبة : يخبره بتفاصيل مسيره،
ويشركه في طعامه، ويعذره في خطئه،
بل يدخل السرور على نفسه إذهابا لروعه { ذَلِكَ مَا كُنَّا نَبْغِ } [الكهف:64]
وتأمل واقع كثير من الناس مع خدمهم،
بل مع أبنائهم وطلابهم تدرك أين هم من أخلاق النبوة!؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق