الخميس، 17 أكتوبر 2013

لفتة قرآنية

رَّبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ {

}رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ  {

}رَبِّ الْمَشَارِقِ وَالْمَغَارِبِ {

* في آية سورة المزمل ...
قال الله سبحانه

} رَّبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ
لَا إِله إِلَّا هُوَ فَاتَّخِذْهُ وَكِيلًا {
 
حيث كان المقام في السورة مقام إفراد الله سبحانه
بالعبودية وتوحيده بالربوبية

* وفي آية سورة الرحمن ...
قال الله سبحانه

}رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ {

كان مقام الخطاب في كل السورة مقام التثنية للإنس
والجن فناسبت ذكر

}رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ {

من حيث البلاغة القرآنية ومناسبة المقام

* وفي آية سورة المعارج ...
قال الله سبحانه

}فَلَا أُقْسِمُ بِرَبِّ الْمَشَارِقِ
وَالْمَغَارِبِ إِنَّا لَقَادِرُونَ {

وذكر فيها الفرق والجماعات وتفرقهم فالكلام في السورة
جمعي فقل سبحانه (الْمَشَارِقِ وَالْمَغَارِبِ )

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق