الأحد، 29 يونيو 2014

محفزات الفَصَاحة

1- الإكثار من قراءة القرآن وحفظه، فهو أفصح كلام وأكمله،
 ومِنْ أكثر من قراءة القرآن انطلق لسانه فَصَاحةً،
واكتسى كلامه عذوبة، وتزيَّنت عباراته بالبَلَاغة.
 
2- حِفْظ أحاديث المصطفى صلى الله عليه وسلم والإكثار من قراءتها،
فهو أفصح النَّاطقين بالضَّاد قاطبة.
 
3- تعلُّم النَّحو وقواعد العربيَّة، والبعد عن اللَّحن في الكلام.
 
4- تعلُّم علم البَلَاغة وقواعده من معان وبيان وبَدِيع،
ومحاولة استخدامه أثناء الكتابة أو الكلام.
 
5- مُجَالسة الفُصَحَاء ومُعَاشرتهم، وهذا من أفضل طرق اكتساب
 الفَصاحة والبَيان، فإنَّ الجليس يأخذ من أخلاق وطِبَاع جليسه حتى في كلامه.
 
6- الإكثار من قراءة كتب الأدب ودوواين العربيَّة، والاهتمام بها،
 فإنَّ ذلك يعطي المرء مَلَكَة لغويَّة تُمَكِّنه من التَّحدُّث بطلاقة، والكلام بفَصاحة.
 
7- محاولة انتقاء الكلام وتخيُّر مَحَاسنه عند الحديث،
وتَجَنُّب المرْذُول منه والقبيح، الذي تَنْبُو عنه الأسماع،
 وتستقبحه النُّفوس والطبِّاع السَّليمة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق